Loading

عن السدرة

الصفحة الرئيسيةمعلومات عناعن السدرة

Sedrat Alasafeer

الروضـة في سـطـور..

أسست السيدة نورة يوسف بوعلي «أم محمد» روضة سدرة العصافير في العام 1997 بعد أكثر من 25 عاماً قضتها في التعليم بمختلف مدارس مملكة البحرين، رافقت فيها احتياجات الطلبة وتعرفت على مواطن قُوَّتَهُم وضَعفهم، فقررت أن تُساهم في تأسيس البنية التحتية للطلبة من خلال تعزيز إمكانيات أبناء البحرين في مرحلة ما قبل المدرسة.

بدايتنا

كانت السيدة الفاضلة نورة يوسف بوعلي في سباق مع الزمن، وكأنها تريد أن تتم رسالتها قبل أن يسترد الله أمانته، لذلك إستعجلت في تأسيس الروضة وأطلاقها في أحد المباني المؤجرة في منطقة عراد، لكن عينها كانت شاخصة على المشروع الأم فقامت بشراء قطعة أرض كبيرة نقشت عليها الحلم الذي راودها وساهمت في وضع تفاصيل البناء، وهكذا كان المبنى الجديد الخاص بسدرة العصافير بمثابة المبنى النموذجي الذي وضعت فيها عصارة خبرتها وجهدها ليواكب احتياجات الأطفال في هذه العمر الصغيرة

اسمنا: «سدرة العصافير»

للسدرة مكانة ومنزلة كبيرة نالتها من الله سبحانه وتعالى دون سائر النباتات، وفي موروثنا الاجتماعي والثقافي فإنها المكان الذي تقصده الطيور طلباً للراحة والاستقرار تحت ظلها، فروضتنا هي السدرة التي يلتقي فيها صغارنا لينعموا بالأمن والمرح ومتعة التعلم.

شعارنا

أطفال اليوم، مستقبل الغد

رؤيتنا

منذ البداية رسمت الراحلة نورة يوسف بوعلي رؤية سدرة العصافير في بضع كلمات « رعاية وتعليم متميز يواكب التقدم العلمي والتكنولوجي، لتهيئة جيل واعٍ وفق قيم إسلامية ووطنية لبناء غدٍ أفضل لأطفال البحرين»

رسالتنا

سدرة العصافير النموذجية مؤسسة تربوية تعمل على غرس نبتة تثمر في مدارس المستقبل، عبر مناهج تربوية وأكاديمية متميزة، ومن خلال الإرتقاء بكوادر الروضة تربوياً وأكاديمياً، وتهيئة البيئة التربوية الصحية الآمنة التي تشجع على التعليم والتعلم الذاتي، وتوظف التكنولوجيا الحديثة توظيفاً فعالاً وآمناً مع مراعاة الفروق الفردية، وإبراز المواهب وصقلها.

قيمنا

تفخر روضة سدرة العصافير بقيمها التي تعزز الإنتماء والمواطنة، وتثبت مفاهيم الصدق والاحترام